أخر الاخبار

المديرية العامة للأمن الوطني: تفاصيل المشاركة في مسابقة توظيف المستخدمين الشبيهين


المستخدمين الشبيهين في الأمن -
اعلان مسابقة توظيف في الأمن الوطني 
La Police Algérienne


تفاصيل وشروط توظيف المستخدمين الشبيهين:

كشفت المديرية العامة للأمن الوطني، عن تفاصيل مسابقة توظيف المستخدمين الشبيهين في مختلف الأسلاك والرتب لمختلف مصالحها .


طالع من هنا: اعلان مسابقة توظيف بالمديرية العامة للأمن الوطني 2020


وأعلنت المديرية العامة للأمن الوطني، عن الشعب المطلوبة في المسابقة والتي تتمثل في: 
  • شعبة الإدارة العامة 
  • التوثيق والمحفوظات
  • الإحصاء
  • الإعلام الآلي
  • الموارد المائية
  • شعبة السكن والعمران 
  • الأشغال العمومية
  • الرياضة
  • الصحة
  • البيطرة


وأوضحت أن ملف الترشح يودع لدى المصالح المحلية للشرطة، وينبغي أن يشمل الوثائق التالية: 

  1. طلب خطي للمشاركة.
  2. نسخة طبق الأصل من بطاقة التعريف الوطنية.
  3. نسخة طبق الأصل من الشهادة أو المؤهل أو المستوى الدراسي مرفقة بكشف نقاط مسار التكوين.
  4. بالإضافة إلى بطاقة معلومات تملئ من طرف المترشح.


يهمك أيضا:


وأفادت أنه يتعين على المترشح المقبول نهائيا في المسابقة على أساس الشهادة قبل تعيينه استكمال الملف بـ:

  • نسخة من الوثيقة التي تثبت وضعية المترشح إزاء الخدمة الوطنية
  • شهادة السوابق العدلية سارية المفعول
  • شهادة الميلاد رقم 13
  • شهادة طبية عام وطب الأمراض الصدرية
  • شهادة عائلية عند الاقتضاء
  • 6 صور شمسية.


كما أشارت إلى أن تاريخ اختتام التسجيلات في المسابقات والاختبارات يحدد بـ 15 يوم عمل ابتداء من تاريخ الإشهار عن المسابقة والاختبارات.


وأكدت أن أي ملف لا غير مكتمل لن يقبل من طرف لجنة الانتقاء الأولى، حيث وضعت رابطين للاطلاع على أكثر التفاصيل الخاصة بالمسابقة.


جديد وهام: كل ما يخص مسابقة التوظيف في الشرطة (عدد المناصب، الملف المطلوب، وشروط المشاركة)


المستخدمين الشبيهين ومهامهم:

تستعين الشرطة الجزائرية بأعوان شبهيين وهم موظفون مدنيون يعملون على تقديم الدعم الإداري والتقني العام والتخصصي لكي تتمكن الشرطة من آداء دورها بشكل متميز ونوعي، ويتم توظيفهم وفق المرسوم التنفيذي رقم 323 - 10 مؤرخ في 16 محرم عام 1432 هـ الموافق 22 ديسمبر سنة 2010 م المتضمن الأحكام الخاصة المطبقة على العمال الشبيهين للأمن الوطني.

ويجب على المترشحين لشغل منصب مستخدم شبهي أن تتوفر فيهم شرط بلوغ السن القانونية للعمل (18 سنة) وكذا الجنسية الجزائرية الأصلية وفراغ صحيفة سوابقهم العدلية من أي ملاحظات، وينقسم سلك المستخدمين الشبيهين إلى ثلاث فئات هي:

  • الأسلاك المشتركة للمؤسسات والإدارات العمومية.
  • أسلاك العمال المهنيين وسائقي السيارات والحجاب.
  • كل سلك آخر للموظفين نص قانونه الأساسي على إمكانية وضعه في الخدمة.


ويلتزم الأعوان الشبيهين أثناء أداء مهامهم بضوابط كثيرة أبرزها:

- طاعة مسؤليهم السلميين في حدود تأدية ما يتعلق بوظائفهم.

- تأدية كل المهام المرتبطة بمناصب شغلهم مع احترام الضوابط والتنظيمات المعمول بها.

- الالتزام بالسر المهني في كل ما يتعلق بالوقائع والمعلومات والوثائق التي إطلعوا عليها أثناء تأدية مهامهم، وذلك حتى بعد انتهاء فترة عملهم بسلك الأمن.

- كما يجب عليهم التحفظ والامتناع عن القيام بأي فعل أو سلوك أو التواجد بأماكن من شأنها المس بسمعة الأمن الوطني.

- ملزمون بأداء مهامهم بالليل والنهار ويمكن تأجيل ايام العطل والراحة القانونية.

- يخضع المستخدمون الشبيهون لكل الفحوصات الطبية التي تقررها السلطة السلمية.


من بين أهم الموظفين الذين يسمح قانونهم الأساسي بتوظيفهم في سلك الأمن والذين تعمل الشرطة الجزائرية على إستخدامهم للرفع من مستوى العناية بأفرادها والخدمات المقدمة إليهم نجد:

- منظر داخل عيادة طبية

- كرسي طبيب الأسنان

- كلب بوليسي من نوع مالينوا مستعد لتلقي اللقاح من قبل الطبيب البيطري

- مونتاج لأربع هوائيات مهنية للإتصالات

الأطباء العامون: إن ظروف عمل أفراد الشرطة تجعلهم عرضة للأمراض والإصابات وهو ما دفع بالمديرية العامة للأمن الوطني إلى توظيف أطباء يسهرون على أداء هذه المهمة وذلك بغرض التكفل الأحسن بصحة الشرطيين من خلال المتابعات الصحية الروتينية وإحصاء الأمراض المهنية مثل الفتق الأربي وأمراض المفاصل والرضوض وأمراض الأنف والأذن والحنجرة ويعمل الأطباء ضمن مصلحة الصحة والنشاط الاجتماعي والرياضات رفقة أطباء الأسنان والأطباء النفسيون. وقد عملت المديرية العامة للأمن الوطني من أجل تطوير التكفل الصحي بمستخدميها إلى إنشاء مستشفى للأمن الوطني بالجزائر العاصمة بسعة 240 سرير يضم كل المصالح منها مصلحة للإنعاش الطبي ومبنى للاستعجالات الجراحية، كما تم إنشاء ثلاث عيادات جهوية بكل من سيدي بلعباس (30 سرير)، وهران (60 سرير) وقسنطينة (60 سرير) بالإضافة إلى مراكز جهوية للتحاليل الطبية والإستكشاف الإشعاعي بوهران وقسنطينة وعنابة وثلاث مراكز لحماية الأمومة والطفولة ومركز لإعادة التأهيل الطبي و15 مركز طبي اجتماعي، كما تم عقد إتفاقيات مع وزارة الصحة من أجل ضمان التغطية الصحية للأطباء المختصين وتبادل الخبرات والتكوين المستمر لأطباء الأمن الوطني.


أطباء الأسنان: تضمن المديرية العامة للأمن الوطني خدمات طب الأسنان لمستخدميها عبر جميع مراكز أمن الولايات من خلال توظيف أطباء أسنان على مستوى مصلحة الصحة والنشاط الاجتماعي والرياضات بالولاية، ويفسر ذلك عدد 314406 زيارة لطبيب الأسنان للشرطيين العاملين والمتقاعدين وذوي الحقوق.


الأطباء والأخصائيون النفسيون: أنشأت الوحدة المتخصصة في الطب النفسي العيادي للأمن الوطني سنة 1996 م للعناية حينها ب 45000 موظف شرطة بمعدل طبيب نفسي لكل 3750 موظف. إرتفع عدد الأطباء النفسيين إلى 282 وذلك تباعًا مع ارتفاع عدد أفراد جهاز الشرطة الذين بلغوا حوالي 209000 موظف مطلع 2015 وذلك بمعدل طبيب نفسي لكل 740 موظف شرطة وهذا يدل على تقدم كبير في مستوى الرعاية النفسية مقارنة بعام 1996 م. وتشارك الوحدة النفسية للأمن الوطني في إدارت الأزمات والكوارث التي تلم بالشعب الجزائري أمثال فيضانات باب الواد وزلزال بومرداس وأحداث غرداية.


 ومن مهام الأطباء النفسيين العاملين بالأمن الوطني، الدعم النفسي للأعوان المكلفين بحفظ النظام ومتابعة ضحايا الحوادث المهنية لمساعدتهم على الاندماج من جديد ومرافقة أسر أفراد ومتقاعدي الشرطة في الحالات الاجتماعية الخاصة والإستقبال والإصغاء كإجراء وقائي لأي عنصر شرطة قد يلاحظ عليه رؤسائه السلميون تغير في السلوك.


الممرضون: يعمل الممرضون الذين تم توظيفهم في سلك الأمن الوطني على ضمان الخدمات الشبه طبية وكذا مساعدة الأطباء العامون وأطباء الأسنان والأطباء النفسيون على تأدية مهامهم على مستوى مصلحة الصحة والنشاط الاجتماعي والرياضات.

الأطباء البيطريون: يشرف الأطباء البيطريون العاملون في الأمن الوطني على مراقبة وتفتيش اللحوم الحمراء والبيضاء والبيض والألبان ومشتقاتها والمواد الغذائية ذات الأصل الحيواني الموجهة للإستهلاك بمطاعم الشرطة، كما يسهرون على النظافة الصحية لهذه المطاعم ومرفقاتها من مطابخ ونوادي وغرف تبريد وتخزين بالإضافة إلى العاملين وهندامهم وكيفية عملهم وتنظيم محاضرات للتوعية بأهمية النظافة وأمن الأغذية وذلك من أجل محاربة التسممات الغذائية الجماعية التي قد تهدد سلامة أفراد الشرطة وتؤثر على جاهزيتهم للأعمال اليومية المنوطة بهم، وفوق كل ذلك يقوم جزء من الأطباء البيطريين العاملين بالأمن الوطني بمتابعة الحالة الصحية للكلاب البوليسية التابعة لفرقة الأنياب.


المهندسون والتقنيون: توظف المديرية العامة للأمن الوطني مهندسين وتقنيين في مجالات السكن والعمران والموارد المائية والأشغال العمومية والمواصلات السلكية واللاسلكية والإعلام الآلي وتخصصات تقنية متعددة أخرى ويعمل هؤلاء المهندسون والتقنيون على الدعم التقني لتسيير البنية التحتية والمشاريع التنموية لجهاز الشرطة وكذا تسيير شبكات الإتصال وأمن المعلومات وغيرها.


متصرفون إداريون: ويوظف في هذا المجال الحاصلون على شهادة ليسانس أو شهادة معادلة لها في تخصصات العلوم الإدارية والقانونية والاقتصادية والتجارية والمالية وعلوم التسيير والسياسية والعلاقات الدولية وعلم النفس والاجتماع وعلوم الإعلام والاتصال والعلوم الإسلامية (شريعة وقانون) وغيرهم، ويوظف من هذه التخصصات الحاصلون على الماجستير برتبة متصرف إداري رئيسي، ويعملون في إدارة الشرطة حيث يقدمون الدعم اللازم والضروري سواء في تخصصهم أو فيما يوكل إليهم من مهام. كما يتم توظيف أصحاب مستويات الثانوي في مناصب عون مكتب أو عون إدارة وتوجد مناصب مخصصة للحاصلين على شهادات التكوين أو الكفائة المهنية.


مترجمون ويوظف في هذا الميدان المتحصلون على شهادة ليسانس في الترجمة الفورية أو شهادة معادلة.

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-